في أول محطة من زيارة الرئيس الأسد والسيدة أسماء الأسد الى مدينة حلب توجها الى مشفى حلب الجامعي للاطمئنان على حالة المصابين والمتضررين من الزلزال واستمعا منهم الى أوضاعهم واحتياجاتهم.
كما استمعا من الكوادر الطبية الى طبيعة الدعم الطبي الذي تم تقديمه للمصابين والتحديات التي واجهتهم في محنة الزلزال غير المسبوقة.
وقال الرئيس الأسد مخاطباً الأطباء والكوادر العاملة في المشفى : نفتخر بالكوادر الوطنية في كل الأزمات وفي أزمة الزلزال شاهدنا الكثير من البطولات والأطباء الذين يعملون في الظل هم جزء من هذه البطولات وما سمعناه من المرضى وهم بمعنويات عالية يدل على قيامكم بواجبكم وهذه هي الوطنية والبطولة.